Tuesday, September 9, 2014

سحر الطبيعة فى سهل حشيش




سحر الطبيعة فى سهل حشيش

تعد منطقة سهل حشيش من أجمل الأماكن فى مدينة الغردقة، وتصل مساحتها حوالى 13 كم مربع حيث تقع على بعد 18 كم جنوب الغردقة وتحيط بها العديد من الأماكن والمنتجعات السياحية التى تتوافر بها سبل الترفيه والاستمتاع بالطبيعة الخلابة، وعند الدخول إلى المنتجع تقابلك مجموعة من التماثيل الفخمة لجنود الفراعنة للترحيب بالزائرين والسياح الأجانب وذلك فى ممر طويل يسبق بوابة فخمة رائعة المنظر تسمى "البوابة الفرعونية" وتعتبر هذه البوابة نسخة شبيهة طبق الأصل بمدخل معبد الكرنك فى الأقصر مثلما تمتد بها على الجانبين تماثيل أبو الهول.
وسميت سهل حشيش حيث أن العشب الأخضر كان ينبت على التلال المطلة على البحرالأحمر لهذا سميت سهل حشيش.
ولا أبالغ فالمكان أكثر من رائع كأنه قطعة من الجنة ويطلق عليه "ريفيرا البحر الأحمر".. الرمال الذهبية ولون البحر الأزرق والأسماك الملونة، عالم آخر يأخذك فيه سحر المكان، وإلى جانب ذلك فإن منطقة سهل حشيش تعد من أجمل أماكن الغوص بالبحر الأحمر ويستمتع محبى الغوص بالوصول لعمق 20 مترا وتضم المنطقة العديد من مراكز الغوص وبها خبراء عالميين، ويستطيع السائح زيارة المدينة الفرعونية الأسطورية الغارقة التى تقع على بعد أمتار من الشاطئ حيث يمكن رؤية تيجان الأعمدة بارزة بين أمواج البحر
أيضا توجد أغلى أنواع السياحة فى العالم وهى سياحة اليخوت "سياحة الأثرياء" وصممت مارينا اليخوت لاستيعاب أكثر من 300 يخت من أفخم يخوت العالم ومن المقرر طبقا لتخطيط وزارة السياحة المصرية أن تصبح مارينا عالمية


الزفة الأسكندرانى أيام زمان




الزفة الأسكندرانى أيام زمان 
 اقروا الفاتحة لأبو العباس يا اسكندرية يا اجدع ناس


والفاتحة التانية لأبو الدرار واللى يعادينا يولع نار والفاتحة الثالثة لسيدى ياقوت واللى يعادينا يطق يموت
هذه كانت كلمات الزفة الاسكندرانى وهى تعبر عن طبيعة المدينة فى الماضى القريب عندما كانت كوزموبوليتانية..(مدينة كوزموبوليتانية أى كانت تتعايش فيها الكثير من الثقافات والجاليات الأجنبية )ولذلك كانوا يتغنوا ..عريسنا بحرى بحرى ساكن فى بحرى بحرىأمه يهودية وأبوه ارمنىومن الطرائف المرتبطة بالعروسة اعتقاد الجدات والامهات قديما إنه عندما تقوم العروسة بلعق الكبشة"المغرفة" او الحلة سوف يكون يوم زفافها ممطروكانت تزف العروسة فى حنطور مزين بالورود وكان لابد ان تسير على الكورنيش ومع تطور الوقت قليلا كان لابد أن تزور العروس احدى المناطق الاثرية ويؤخذ لها الصور التذكارية فى منطقة السلسلة أو القلعة أو الكورنيش وغيرهاوكانت الفتيات يرتدين 
البرقع المزين بقصبة نحاسية او ذهبية أو فضية فوق الأنف والملاية اللف السوداء الحريرية والمدورة بقوية "المنديل" المزين بوردات الفل المصنوع من خيوط الحريرالزاهية الألوان  والخرز والترتر وترتدى الخلخال فى القدم سواء كان من الفضة أو الذهب ومزين بالجلاجل  حتى يصدر الأصوات عندما تمشى وتتمايل مما يزيد من جمالها